الجمعـة 05 رجـب 1431 هـ 18 يونيو 2010 العدد 11525







الحصاد

تحولات السياسة التركية: مصالح أم أهواء؟
قد يكون الكلام عن «إدارة تركيا ظهرها للغرب»، الذي وصفه رئيس وزرائها رجب طيب أردوغان بـ«الدعاية القذرة» موضع نقاش، غير أنه من المؤكد أن تركيا الجديدة بقيادة حزب العدالة والتنمية ذي التوجهات الإسلامية قد أدارت وجهها نحو العرب بعد الخيبة الواضحة في كلام قادتها من عرقلة انضمامها إلى الاتحاد الأوروبي الذي
وجه التنمية في إدارة أوباما
عايش قطاع التنمية حول العالم مرحلة مليئة بالتحديات فيها تقلبات كثيرة، من مواجهة شح الموارد مع الأزمة الاقتصادية العالمية إلى ربط التنمية بشكل متنامٍ مع سياسة خارجية معقدة للكثير من الدول. وربما لا يوجد مكان يجسد التساؤلات حول أساليب التنمية اليوم مثل الولايات المتحدة، فهناك مراجعة داخلية شاسعة حول التنمية
قالوا
* «اليونان هي نورثرن روك، أما إسبانيا فإنها ليمان براذرز» * شون أوغريدي، المحلل الاقتصادي البريطاني يقول إن أزمة اليونان المالية لا شيء مقارنة بما ستواجهه إسبانيا. * «كرة القدم ليست قضية حياة أو موت، إنها أهم من ذلك» * بيل شانكي، أحد أهم المديرين البريطانيين الذين عملوا في مجال رياضة كرة القدم
من يحمل لواء المعارضة في مصر؟
في مصر تنظر النخبة المثقفة والكثير من فئات الشعب إلى المعارضة السياسة باعتبارها مجرد ستارة مموهة للنظام، وأنه لا جديد، بل لا أمل في معارضة أدمنت الوقوف على يمين النظام، وتتأمل ملامحها في مرآته، وتقيس في ظلال هذه المرآة مدى تأثر مصالحها ووجودها، وشعاراتها التي كثيرا ما تتغير بحسب تدافع الأمواج واتجاه
مواضيع نشرت سابقا
الأنفاق.. رئة غزة
«ابن الذوات».. يتحول إلى إرهابي
إيران والعراق.. وحروب الحدود
قالوا
«فوضى» الأمن.. في المطارات
باقان أموم.. مشروع زعيم للسودان الجديد
قالوا
«الإخوان».. على مفترق طرق
مقديشو.. مدينة تحتضر
العولقي.. مغناطيس المتطرفين